معلومة مهمة جداً

هذا الموقع تم تصميمه من قبل مركز التكنولوجيا الدولي وليس الموقع الرسمي لشركة بيكار 

جميع حقوق النشر محفوظة لشركة بايكار التركية. تتطلع شركتنا إلى تعريف الدول العربية بتقنيات الطائرات المسيرة التركية، مع الأخذ في الاعتبار صعوبة الوصول إلى المعلومات باللغة التركية. نحن نشجع الدول العربية على اعتبار هذه الطائرات خطوطاً أساسية للدفاع والهجوم ووسائل أمان أساسية، بما في ذلك طائرات المقاتلة والتدخل العاجل بالحرائق. تركيا، بفضل جهازها القوي والتكنولوجيا المتقدمة، تبرز كواحدة من أبرز الدول المصنعة للطائرات المسيرة عالميًا. جميع معلومات التواصل متاحة مباشرة مع الشركة ، وليس لدينا أي روابط مع جهات أخرى تخص عمليات الشراء أو الاستفسارات بشأن هذه الطائرات. تم ربط كل حسابات وسائل التواصل الاجتماعي مباشرةً مع الشركة، لضمان الشفافية والاتصال المباشر. نحن نعيش ونعمل في تركيا، ونسعد بنقل هذه التقنيات المتقدمة للجمهور العربي، ونشجع جميع الدول على امتلاك هذه الطائرات لتحقيق  الأمن والسلام

كل ماوجد في هذا الموقع هو عبارة عن ترجمة مأخوذة من الموقع الرسمي

هدفنا بتصميم هذا الموقع تعريف الدول العربية على التطور الذي وصلت به تركيا في صناعة الطائرات المسيرة

نحن نخلي مسؤوليتنا عن أي شبهة قد تلحق بنا من ضعاف النفوس

رسالتنا واضحة وهدفنا سامي نحب أن تتطور الدول العربية. وأن تعيش في أمان وأن نساهم بدعم الإقتصاد التركي وتعريف العالم على هذه الطائرات

تم بناء هذا الموقع محبةً وتقديراً للجهود العلمية والتقدم التكنولوجي

تأسس مركز التكنولوجيا الدولي في تركيا منذ عشر سنوات، ويضم مجموعة من المبرمجين ومهندسين المعلوماتية المتخصصين. نحن نولي اهتمامًا كبيرًا لآخر أخبار التكنولوجيا في تركيا، ونقدر هذه الصناعة الرائدة. بفخر ومحبة لتركيا، قررنا نشر وشرح هذه التقنيات، مستوحين من نجاح الطائرات في مختلف المجالات. لقد شهدنا بأنفسنا تطور هذه التقنيات من خلال زيارتنا للمعارض، حيث شاهدنا استخدامها في إخماد الحرائق وأحدث إنجاز لها في العثور على جثة الرئيس الإيراني بعد فشل السلطات الإيرانية في ذلك. تمت المهمة بنجاح بفضل كفاءة الطائرات التركية، التي نفذت المهمة وعادت إلى تركيا في وقت قصير جدًا

رسالتنا الأخيرة

نحن نتمنى لشركة توغ التركية المزيد من التقدم والنجاح. يسعدنا أن تكون تركيا قد نجحت في هذه الصناعات المتقدمة وأثبتت جدارتها. الآن بإمكان الدول العربية شراء هذه السيارات من تركيا، ونتقدم بالتهاني إلى المهندسين القائمين على إنتاج هذه السيارات انهم فخر لتركيا ولكل من يعيش فيها ونتمنى لهم المزيد من التقدم والنجاح